هذه مختارات سابقة من مدوناتي
( للانتقال الى المدونة ومطالعتها ) يمكن الضغط على عنوان الادراجات المعروضة ليتم الانتقال للمدونة ومتابعة المزيد
تسعدني زيارتكم مدوناتي ومشاركة اقلامكم فأهلا وسهلا
**********************************
أنت يا أنت من أكون؟
وحدك أنت تعرقين ...
أجيبي من أكون ؟
قولي خبرني...؛أنت .... يا أنت ، ما يكون النسيم بدونك ؟ بل ما العطر ونفحات الأصيل ؟
وما القمر ؟وما الشمس ؟ وما الليل وما النهار؟
بل ما حياتي ؟!!!1
يايدا امتدت ...تصون ...تصون النفس التي أعيتها السنون
من أكون ؟
أنت ...يا أنت ....وحدك تعرفين ؛؛؛
واقع تحت الضوء ... نسمعه ولا نراه :
تمر بنا الحياة وأرى كل يوم ..., , عاطل خلف القيود والعقبات يقول ( كل طاقتي اشعر انها انهدرت وتبعثرت ...وامامي شهادتي المعلقة ..التي تمر عليها سنة خلف سنة وهي معلقة دون فائدة تجدى منها (جامعي ) إنما على ورق ..! يطالبوني بالخبرة دون أن يتاح لي أي فرصة ممارسة على أرض الواقع ومازلت أهيم بحثا عن وظيفة ...في أي مكان ...وفي اي وقت ...فقط اريد ان اجني ثمرة تعبي ...اريد ان ابني اجيال واجيال ..وينمو جوابا عاليا في كل الارجاء يصدمني وبصوت واحد )لانحتاج الى مثل هذه التخصصات ( . ايا ترى!!! اين نذهب نحن الشباب بطاقاتنا؟؟؟؟ و متى سنرى انطلاقنا( ...
وسنبقى على أمل . الاماكن الشاغرة ...! والوظائف الوهمية ..!
[ بمفهومي ومنطقي رأيت هذا الواقع
*********************************
.
.
من ح الى ج
قال تعالى في سورة التكوير { وإذا الموؤودة سؤلت بأي ذنب قتلت }
عندما جاء الاسلام دحر العادات الجاهلية التي تهين كرامة البشرية بزوجيها وكفل للإنسانية كرامتها
ومن تيك العادات الجاهلية عادة وأد البنات بدفنهن تحت التراب صغارا وهن أحياء .!
فهل تعلمون أن وأد البنات بقي إلى يومنا هذا في المجتمعات بيد أنه تلون واصتبغ بعصرنة واتخذ شكلا حداثيا عفوا جاهليا مقنع فلا يكترث له أحد غير أن تاء التانيث المربوطة والساكنة سميت هكذا لأنها موؤودة ولا نزال نعرب الجمل والمفردات مستخدمين هذا الاصطلاح ( المربوطة ، الساكنة ) ولا تزال تقبع تاء التأنيث تحت حصار الربط والسكون ، كمثالا واضح لقوقعة نون النسوة الموؤودة .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وإلى ج من ح ،،،،،،،،،،،، فتابعوا الرسالة القادمة ..!
المشاركات
